وَقَالُوْا
قُلُوْبُنَا
فِیْۤ
اَكِنَّةٍ
مِّمَّا
تَدْعُوْنَاۤ
اِلَیْهِ
وَفِیْۤ
اٰذَانِنَا
وَقْرٌ
وَّمِنْ
بَیْنِنَا
وَبَیْنِكَ
حِجَابٌ
فَاعْمَلْ
اِنَّنَا
عٰمِلُوْنَ
۟
وقال هؤلاء المعرضون الكافرون للنبي محمد صلى الله عليه وسلم: قلوبنا في أغطية مانعة لنا من فهم ما تدعونا إليه، وفي آذاننا صمم فلا نسمع، ومن بيننا وبينك -يا محمد- ساتر يحجبنا عن إجابة دعوتك، فاعمل على وَفْق دينك، كما أننا عاملون على وَفْق ديننا.