فَلَمَّا
نَسُوْا
مَا
ذُكِّرُوْا
بِهٖ
فَتَحْنَا
عَلَیْهِمْ
اَبْوَابَ
كُلِّ
شَیْءٍ ؕ
حَتّٰۤی
اِذَا
فَرِحُوْا
بِمَاۤ
اُوْتُوْۤا
اَخَذْنٰهُمْ
بَغْتَةً
فَاِذَا
هُمْ
مُّبْلِسُوْنَ
۟
۳
{ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ } من الدنيا ولذاتها وغفلاتها. { حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ } أي: آيسون من كل خير، وهذا أشد ما يكون من العذاب، أن يؤخذوا على غرة، وغفلة وطمأنينة، ليكون أشد لعقوبتهم، وأعظم لمصيبتهم.