قُلْ
اَرَءَیْتَكُمْ
اِنْ
اَتٰىكُمْ
عَذَابُ
اللّٰهِ
اَوْ
اَتَتْكُمُ
السَّاعَةُ
اَغَیْرَ
اللّٰهِ
تَدْعُوْنَ ۚ
اِنْ
كُنْتُمْ
صٰدِقِیْنَ
۟
۳
قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين: أخبروني إن جاءكم عذاب الله في الدنيا أو جاءتكم الساعة التي تبعثون فيها: أغير الله تدعون هناك لكشف ما نزل بكم من البلاء، إن كنتم محقين في زعمكم أن آلهتكم التي تعبدونها من دون الله تنفع أو تضر؟