وَاَنْتُمْ
حِیْنَىِٕذٍ
تَنْظُرُوْنَ
۟ۙ
۳

ولهذا قال ههنا "وأنتم حينئذ تنظرون" أي إلى المحتضر وما يكابده من سكرات الموت.