ذٰلِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمْ
خَالِقُ
كُلِّ
شَیْءٍ ۘ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۚؗ
فَاَنّٰی
تُؤْفَكُوْنَ
۟
۳
قوله تعالى : ذلكم الله ربكم خالق كل شيء بين الدلالة على وحدانيته وقدرته . لا إله إلا هو فأنى تؤفكون أي كيف تنقلبون وتنصرفون عن الإيمان بعد أن تبينت لكم دلائله [ ص: 294 ]