فَوَقٰىهُ
اللّٰهُ
سَیِّاٰتِ
مَا
مَكَرُوْا
وَحَاقَ
بِاٰلِ
فِرْعَوْنَ
سُوْٓءُ
الْعَذَابِ
۟ۚ
۳

وذلك قوله عز وجل ( فوقاه الله سيئات ما مكروا ) ما أرادوا به من الشر قال قتادة : نجا مع موسى وكان قبطيا ، ) ( وحاق ) نزل ، ( بآل فرعون سوء العذاب ) الغرق في الدنيا ، والنار في الآخرة .