تَدْعُوْنَنِیْ
لِاَكْفُرَ
بِاللّٰهِ
وَاُشْرِكَ
بِهٖ
مَا
لَیْسَ
لِیْ
بِهٖ
عِلْمٌ ؗ
وَّاَنَا
اَدْعُوْكُمْ
اِلَی
الْعَزِیْزِ
الْغَفَّارِ
۟
۳

( وتدعونني إلى النار تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم ) أي : جهل بلا دليل ( وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار ) أي : هو في عزته وكبريائه يغفر ذنب من تاب إليه ،