هُوَ
الَّذِیْ
یُرِیْكُمْ
اٰیٰتِهٖ
وَیُنَزِّلُ
لَكُمْ
مِّنَ
السَّمَآءِ
رِزْقًا ؕ
وَمَا
یَتَذَكَّرُ
اِلَّا
مَنْ
یُّنِیْبُ
۟
۳

( هو الذي يريكم آياته وينزل لكم من السماء رزقا ) يعني : المطر الذي هو سبب الأرزاق ، ( وما يتذكر ) وما يتعظ بهذه الآيات ، ( إلا من ينيب ) يرجع إلى الله تعالى في جميع أموره .