وَمِنْ
رَّحْمَتِهٖ
جَعَلَ
لَكُمُ
الَّیْلَ
وَالنَّهَارَ
لِتَسْكُنُوْا
فِیْهِ
وَلِتَبْتَغُوْا
مِنْ
فَضْلِهٖ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُوْنَ
۟
۳
ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه أي فيهما وقيل : الضمير للزمان وهو الليل والنهار ( ولتبتغوا من فضله ) أي لتطلبوا من رزقه فيه أي في النهار فحذف . ( ولعلكم تشكرون ) .