قُلْ
اَرَءَیْتُمْ
اِنْ
جَعَلَ
اللّٰهُ
عَلَیْكُمُ
الَّیْلَ
سَرْمَدًا
اِلٰی
یَوْمِ
الْقِیٰمَةِ
مَنْ
اِلٰهٌ
غَیْرُ
اللّٰهِ
یَاْتِیْكُمْ
بِضِیَآءٍ ؕ
اَفَلَا
تَسْمَعُوْنَ
۟
۳
قل -أيها الرسول-: أخبروني -أيها الناس- إن جعل الله عليكم الليل دائمًا إلى يوم القيامة، مَن إله غير الله يأتيكم بضياء تستضيئون به؟ أفلا تسمعون سماع فهم وقَبول؟