وَاَدْخَلْنٰهُ
فِیْ
رَحْمَتِنَا ؕ
اِنَّهٗ
مِنَ
الصّٰلِحِیْنَ
۟۠
۳
وأتمَّ الله عليه النعمة فأدخله في رحمته بإنجائه ممَّا حلَّ بقومه; لأنه كان من الذين يعملون بطاعة الله.