لَا
تَرْكُضُوْا
وَارْجِعُوْۤا
اِلٰی
مَاۤ
اُتْرِفْتُمْ
فِیْهِ
وَمَسٰكِنِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تُسْـَٔلُوْنَ
۟
۳
فنودوا في هذه الحال: لا تهربوا وارجعوا إلى لذاتكم وتنعُّمكم في دنياكم الملهية ومساكنكم المشيَّدة، لعلكم تُسألون من دنياكم شيئًا، وذلك على وجه السخرية والاستهزاء بهم.