تَدْعُوْنَنِیْ
لِاَكْفُرَ
بِاللّٰهِ
وَاُشْرِكَ
بِهٖ
مَا
لَیْسَ
لِیْ
بِهٖ
عِلْمٌ ؗ
وَّاَنَا
اَدْعُوْكُمْ
اِلَی
الْعَزِیْزِ
الْغَفَّارِ
۟

( تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار ) في انتقامه ممن كفر ، الغفار لذنوب أهل التوحيد .