فَعَمِیَتْ
عَلَیْهِمُ
الْاَنْۢبَآءُ
یَوْمَىِٕذٍ
فَهُمْ
لَا
یَتَسَآءَلُوْنَ
۟

( فعميت ) خفيت واشتبهت ( عليهم الأنباء ) أي : الأخبار والأعذار ، وقال مجاهد : الحجج ، ( يومئذ ) فلا يكون لهم عذر ولا حجة ، ( فهم لا يتساءلون ) لا يجيبون ، وقال قتادة : لا يحتجون ، وقيل : يسكتون لا يسأل بعضهم بعضا .