وَقِهِمُ
السَّیِّاٰتِ ؕ
وَمَنْ
تَقِ
السَّیِّاٰتِ
یَوْمَىِٕذٍ
فَقَدْ
رَحِمْتَهٗ ؕ
وَذٰلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِیْمُ
۟۠
٣
قوله تعالى : وقهم السيئات قال قتادة : أي : وقهم ما يسوءهم ، وقيل : التقدير وقهم عذاب السيئات ، وهو أمر من : وقاه الله يقيه وقاية بالكسر ، أي : حفظه . ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته أي بدخول الجنةوذلك هو الفوز العظيم أي النجاة الكبيرة .