وَهُوَ
اللّٰهُ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَ ؕ
لَهُ
الْحَمْدُ
فِی
الْاُوْلٰی
وَالْاٰخِرَةِ ؗ
وَلَهُ
الْحُكْمُ
وَاِلَیْهِ
تُرْجَعُوْنَ
۟
٣
وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون تقدم معناه ، وأنه المنفرد بالوحدانية ، لأن جميع المحامد ، إنما تجب له وأن لا حكم إلا له وإليه المصير .