قُلْ
لَّوْ
اَنَّ
عِنْدِیْ
مَا
تَسْتَعْجِلُوْنَ
بِهٖ
لَقُضِیَ
الْاَمْرُ
بَیْنِیْ
وَبَیْنَكُمْ ؕ
وَاللّٰهُ
اَعْلَمُ
بِالظّٰلِمِیْنَ
۟
٣
قل -أيها الرسول-: لو أنني أملك إنزال العذاب الذي تستحجلونه لأنزلته بكم، وقضي الأمر بيني وبينكم، ولكن ذلك إلى الله تعالى، وهو أعلم بالظالمين الذين تجاوزوا حدَّهم فأشركوا معه غيره.