Tafsir Fathul Majid غير متوفر للآية الحالية.
فَاِنْ
اَعْرَضُوْا
فَقُلْ
اَنْذَرْتُكُمْ
صٰعِقَةً
مِّثْلَ
صٰعِقَةِ
عَادٍ
وَّثَمُوْدَ
۟ؕ
اِذْ
جَآءَتْهُمُ
الرُّسُلُ
مِنْ
بَیْنِ
اَیْدِیْهِمْ
وَمِنْ
خَلْفِهِمْ
اَلَّا
تَعْبُدُوْۤا
اِلَّا
اللّٰهَ ؕ
قَالُوْا
لَوْ
شَآءَ
رَبُّنَا
لَاَنْزَلَ
مَلٰٓىِٕكَةً
فَاِنَّا
بِمَاۤ
اُرْسِلْتُمْ
بِهٖ
كٰفِرُوْنَ
۟
فَاَمَّا
عَادٌ
فَاسْتَكْبَرُوْا
فِی
الْاَرْضِ
بِغَیْرِ
الْحَقِّ
وَقَالُوْا
مَنْ
اَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً ؕ
اَوَلَمْ
یَرَوْا
اَنَّ
اللّٰهَ
الَّذِیْ
خَلَقَهُمْ
هُوَ
اَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً ؕ
وَكَانُوْا
بِاٰیٰتِنَا
یَجْحَدُوْنَ
۟
فَاَرْسَلْنَا
عَلَیْهِمْ
رِیْحًا
صَرْصَرًا
فِیْۤ
اَیَّامٍ
نَّحِسَاتٍ
لِّنُذِیْقَهُمْ
عَذَابَ
الْخِزْیِ
فِی
الْحَیٰوةِ
الدُّنْیَا ؕ
وَلَعَذَابُ
الْاٰخِرَةِ
اَخْزٰی
وَهُمْ
لَا
یُنْصَرُوْنَ
۟
وَاَمَّا
ثَمُوْدُ
فَهَدَیْنٰهُمْ
فَاسْتَحَبُّوا
الْعَمٰی
عَلَی
الْهُدٰی
فَاَخَذَتْهُمْ
صٰعِقَةُ
الْعَذَابِ
الْهُوْنِ
بِمَا
كَانُوْا
یَكْسِبُوْنَ
۟ۚ
وَنَجَّیْنَا
الَّذِیْنَ
اٰمَنُوْا
وَكَانُوْا
یَتَّقُوْنَ
۟۠