یَوْمَ
هُمْ
بٰرِزُوْنَ ۚ۬
لَا
یَخْفٰی
عَلَی
اللّٰهِ
مِنْهُمْ
شَیْءٌ ؕ
لِمَنِ
الْمُلْكُ
الْیَوْمَ ؕ
لِلّٰهِ
الْوَاحِدِ
الْقَهَّارِ
۟
٣

( يوم هم بارزون ) خارجون من قبورهم ظاهرون لا يسترهم شيء ، ( لا يخفى على الله منهم ) من أعمالهم وأحوالهم ، ) ( شيء ) يقول الله تعالى في ذلك اليوم بعد فناء الخلق : ( لمن الملك اليوم ) فلا أحد يجيبه ، فيجيب نفسه فيقول : ( لله الواحد القهار ) الذي قهر الخلق بالموت .