وَهُوَ
اللّٰهُ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَ ؕ
لَهُ
الْحَمْدُ
فِی
الْاُوْلٰی
وَالْاٰخِرَةِ ؗ
وَلَهُ
الْحُكْمُ
وَاِلَیْهِ
تُرْجَعُوْنَ
۟
٣

( وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة ) يحمده أولياؤه في الدنيا ، ويحمدونه في الآخرة في الجنة ، ( وله الحكم ) فصل القضاء بين الخلق . قال ابن عباس - رضي الله عنهما - : حكم لأهل طاعته بالمغفرة ولأهل معصيته بالشقاء ، ( وإليه ترجعون )