فَاَمَّا
مَنْ
تَابَ
وَاٰمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَعَسٰۤی
اَنْ
یَّكُوْنَ
مِنَ
الْمُفْلِحِیْنَ
۟
٣

وقوله : ( فأما من تاب وآمن وعمل صالحا ) أي : في الدنيا ، ( فعسى أن يكون من المفلحين ) أي : يوم القيامة ، و " عسى " من الله موجبة ، فإن هذا واقع بفضل الله ومنه لا محالة .