وَقِیْلَ
ادْعُوْا
شُرَكَآءَكُمْ
فَدَعَوْهُمْ
فَلَمْ
یَسْتَجِیْبُوْا
لَهُمْ
وَرَاَوُا
الْعَذَابَ ۚ
لَوْ
اَنَّهُمْ
كَانُوْا
یَهْتَدُوْنَ
۟
٣

( وقيل ) للكفار : ( ادعوا شركاءكم ) أي : الأصنام لتخلصكم من العذاب ، ( فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ) يجيبوهم ، ( ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون ) وجواب " لو " محذوف على تقدير : لو أنهم كانوا يهتدون في الدنيا ما رأوا العذاب .