لَوْ
كَانَ
فِیْهِمَاۤ
اٰلِهَةٌ
اِلَّا
اللّٰهُ
لَفَسَدَتَا ۚ
فَسُبْحٰنَ
اللّٰهِ
رَبِّ
الْعَرْشِ
عَمَّا
یَصِفُوْنَ
۟
٣
لو كان في السموات والأرض آلهة غير الله سبحانه وتعالى تدبر شؤونهما، لاختلَّ نظامهما، فتنزَّه الله رب العرش، وتقدَّس عَمَّا يصفه الجاحدون الكافرون، من الكذب والافتراء وكل نقص.