فَمَا
زَالَتْ
تِّلْكَ
دَعْوٰىهُمْ
حَتّٰی
جَعَلْنٰهُمْ
حَصِیْدًا
خٰمِدِیْنَ
۟
٣

( فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين ) أي : ما زالت تلك المقالة ، وهي الاعتراف بالظلم ، هجيراهم حتى حصدناهم حصدا وخمدت حركاتهم وأصواتهم خمودا .