وَمَاۤ
اَدْرٰىكَ
مَا
عِلِّیُّوْنَ
۟ؕ
3
أي ما الذي أعلمك يا محمد أي شيء عليون ؟ على جهة التفخيم والتعظيم له في المنزلة الرفيعة .ثم فسره له فقال : " كتاب مرقوم يشهده المقربون " .