وَكَذٰلِكَ
نُرِیْۤ
اِبْرٰهِیْمَ
مَلَكُوْتَ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَلِیَكُوْنَ
مِنَ
الْمُوْقِنِیْنَ
۟
3
وكما هدينا إبراهيم عليه السلام إلى الحق في أمر العبادة نُريه ما تحتوي عليه السموات والأرض من ملك عظيم، وقدرة باهرة، ليكون من الراسخين في الإيمان.