بَلْ
اِیَّاهُ
تَدْعُوْنَ
فَیَكْشِفُ
مَا
تَدْعُوْنَ
اِلَیْهِ
اِنْ
شَآءَ
وَتَنْسَوْنَ
مَا
تُشْرِكُوْنَ
۟۠
3
بل تدعون -هناك- ربكم الذي خلقكم لا غيره، وتستغيثون به، فيفرج عنكم البلاء العظيم النازل بكم إن شاء; لأنه القادر على كل شيء، وتتركون حينئذ أصنامكم وأوثانكم وأولياءكم.