وَمِنَ
الْاِبِلِ
اثْنَیْنِ
وَمِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَیْنِ ؕ
قُلْ
ءٰٓالذَّكَرَیْنِ
حَرَّمَ
اَمِ
الْاُنْثَیَیْنِ
اَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَیْهِ
اَرْحَامُ
الْاُنْثَیَیْنِ ؕ
اَمْ
كُنْتُمْ
شُهَدَآءَ
اِذْ
وَصّٰىكُمُ
اللّٰهُ
بِهٰذَا ۚ
فَمَنْ
اَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرٰی
عَلَی
اللّٰهِ
كَذِبًا
لِّیُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَیْرِ
عِلْمٍ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
یَهْدِی
الْقَوْمَ
الظّٰلِمِیْنَ
۟۠
3
وَمِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ" قل آلذكرين حرم " منصوب ب " حرم " " أم الأنثيين " عطف عليه .والقول في ومن الإبل اثنين وما بعده كما سبق .أم كنتم شهداء أي هل شاهدتم الله قد حرم هذا . ولما لزمتهم الحجة أخذوا في الافتراء فقالوا : كذا أمر الله . فقال الله تعالى : فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم بين أنهم كذبوا ; إذ قالوا ما لم يقم عليه دليل .