اِنَّ
مَا
تُوْعَدُوْنَ
لَاٰتٍ ۙ
وَّمَاۤ
اَنْتُمْ
بِمُعْجِزِیْنَ
۟
3

( إن ما توعدون ) أي : ما توعدون من مجيء الساعة والحشر ، ( لآت ) كائن ، ( وما أنتم بمعجزين ) أي : بفائتين ، يعني : يدرككم الموت حيث ما كنتم .