اِنَّ
مَا
تُوْعَدُوْنَ
لَاٰتٍ ۙ
وَّمَاۤ
اَنْتُمْ
بِمُعْجِزِیْنَ
۟
3
ولا يستبعد المعرض الغافل، سرعة الوصول إلى هذه الدار. ف{ إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ } لله، فارين من عقابه، فإن نواصيكم تحت قبضته، وأنتم تحت تدبيره وتصرفه.