وَلَوْ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَاۤ
اَشْرَكُوْا ؕ
وَمَا
جَعَلْنٰكَ
عَلَیْهِمْ
حَفِیْظًا ۚ
وَمَاۤ
اَنْتَ
عَلَیْهِمْ
بِوَكِیْلٍ
۟
3

( ولو شاء الله ما أشركوا ) أي : لو شاء لجعلهم مؤمنين ، ( وما جعلناك عليهم حفيظا ) رقيبا قال عطاء : وما جعلناك عليهم حفيظا تمنعهم مني ، أي : لم تبعث لتحفظ المشركين عن العذاب إنما بعثت مبلغا . ( وما أنت عليهم بوكيل )