وَاِنَّهٗ
لَقَسَمٌ
لَّوْ
تَعْلَمُوْنَ
عَظِیْمٌ
۟ۙ
3
ثم عظم هذا المقسم به، فقال: { وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ } وإنما كان القسم عظيما، لأن في النجوم وجريانها، وسقوطها عند مغاربها، آيات وعبرا لا يمكن حصرها.