لَمَجْمُوْعُوْنَ ۙ۬
اِلٰی
مِیْقَاتِ
یَوْمٍ
مَّعْلُوْمٍ
۟
3
فالميقات هنا : بمعنى الوقت والأجل ، والمراد به هنا : يوم القيامة .ووصفه - سبحانه - بأنه معلوم ، للإشعار بكونه معينا وواقعا وقوعا لا ريب فيه ، ولكن فى الوقت الذى يشاؤه الله - تعالى - ويختاره .