وَكَانُوْا
یَقُوْلُوْنَ ۙ۬
اَىِٕذَا
مِتْنَا
وَكُنَّا
تُرَابًا
وَّعِظَامًا
ءَاِنَّا
لَمَبْعُوْثُوْنَ
۟ۙ
3
وكانوا ينكرون البعث، فيقولون استبعادا لوقوعه: { أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ } أي: كيف نبعث بعد موتنا وقد بلينا، فكنا ترابا وعظاما؟ [هذا من المحال] { أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ }