وَكَانُوْا
یُصِرُّوْنَ
عَلَی
الْحِنْثِ
الْعَظِیْمِ
۟ۚ
3

( وكانوا يصرون ) أي : يصممون ولا ينوون توبة ( على الحنث العظيم ) وهو الكفر بالله ، وجعل الأوثان والأنداد أربابا من دون الله .

قال ابن عباس : ( الحنث العظيم ) الشرك . وكذا قال مجاهد ، وعكرمة ، والضحاك ، وقتادة ، والسدي ، وغيرهم .

وقال الشعبي : هو اليمين الغموس .