حَتّٰۤی
اِذَا
مَا
جَآءُوْهَا
شَهِدَ
عَلَیْهِمْ
سَمْعُهُمْ
وَاَبْصَارُهُمْ
وَجُلُوْدُهُمْ
بِمَا
كَانُوْا
یَعْمَلُوْنَ
۟
3

( حتى إذا ما جاءوها ) جاءوا النار ، ( شهد عليهم سمعهم وأبصارهم وجلودهم ) أي : بشراتهم . ( بما كانوا يعملون ) قال السدي وجماعة : المراد بالجلود الفروج . وقال مقاتل : تنطق جوارحهم بما كتمت الألسن من عملهم .