وَاَمَّا
ثَمُوْدُ
فَهَدَیْنٰهُمْ
فَاسْتَحَبُّوا
الْعَمٰی
عَلَی
الْهُدٰی
فَاَخَذَتْهُمْ
صٰعِقَةُ
الْعَذَابِ
الْهُوْنِ
بِمَا
كَانُوْا
یَكْسِبُوْنَ
۟ۚ
3
وأما ثمود قوم صالح فقد بينَّا لهم سبيل الحق وطريق الرشد، فاختاروا العمى على الهدى، فأهلكتهم صاعقة العذاب المهين؛ بسبب ما كانوا يقترفون من الآثام بكفرهم بالله وتكذيبهم رسله.