وَلَكُمْ
فِیْهَا
مَنَافِعُ
وَلِتَبْلُغُوْا
عَلَیْهَا
حَاجَةً
فِیْ
صُدُوْرِكُمْ
وَعَلَیْهَا
وَعَلَی
الْفُلْكِ
تُحْمَلُوْنَ
۟ؕ
قوله تعالى : ولكم فيها منافع في الوبر والصوف والشعر واللبن والزبد والسمن والجبن وغير ذلك . ولتبلغوا عليها حاجة في صدوركم أي تحمل الأثقال والأسفار . وقد مضى في [ النحل ] بيان هذا كله فلا معنى لإعادته . ثم قال وعليها يعني الأنعام في البر وعلى الفلك في البحر تحملون