تَدْعُوْنَنِیْ
لِاَكْفُرَ
بِاللّٰهِ
وَاُشْرِكَ
بِهٖ
مَا
لَیْسَ
لِیْ
بِهٖ
عِلْمٌ ؗ
وَّاَنَا
اَدْعُوْكُمْ
اِلَی
الْعَزِیْزِ
الْغَفَّارِ
۟
3
تدعونني لأكفر بالله، وأشرك به ما ليس لي به علم أنه يستحق العبادة من دونه -وهذا من أكبر الذنوب وأقبحها- وأنا أدعوكم إلى الطريق الموصل إلى الله العزيز في انتقامه، الغفار لمن تاب إليه بعد معصيته.