وَمَنْ
اَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرٰی
عَلَی
اللّٰهِ
كَذِبًا
اَوْ
كَذَّبَ
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جَآءَهٗ ؕ
اَلَیْسَ
فِیْ
جَهَنَّمَ
مَثْوًی
لِّلْكٰفِرِیْنَ
۟
3

( ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا ) فزعم أن لله شريكا وأنه أمر بالفواحش ( أو كذب بالحق ) بمحمد - صلى الله عليه وسلم - والقرآن ( لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين ) استفهام بمعنى التقرير ، معناه : أما لهذا الكافر المكذب مأوى في جهنم .