وَلَىِٕنْ
سَاَلْتَهُمْ
مَّنْ
نَّزَّلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
فَاَحْیَا
بِهِ
الْاَرْضَ
مِنْ
بَعْدِ
مَوْتِهَا
لَیَقُوْلُنَّ
اللّٰهُ ؕ
قُلِ
الْحَمْدُ
لِلّٰهِ ؕ
بَلْ
اَكْثَرُهُمْ
لَا
یَعْقِلُوْنَ
۟۠
3
ولئن سألت -أيها الرسول- المشركين: مَنِ الذي نزَّل من السحاب ماء فأنبت به الأرض من بعد جفافها؟ ليقولُنَّ لك معترفين: الله وحده هو الذي نزَّل ذلك، قل: الحمد لله الذي أظهر حجتك عليهم، بل أكثرهم لا يعقلون ما ينفعهم ولا ما يضرهم، ولو عَقَلوا ما أشركوا مع الله غيره.