وَیَسْتَعْجِلُوْنَكَ
بِالْعَذَابِ ؕ
وَلَوْلَاۤ
اَجَلٌ
مُّسَمًّی
لَّجَآءَهُمُ
الْعَذَابُ ؕ
وَلَیَاْتِیَنَّهُمْ
بَغْتَةً
وَّهُمْ
لَا
یَشْعُرُوْنَ
۟
ويستعجلك -أيها الرسول- هؤلاء المشركون من قومك بالعذاب استهزاء، ولولا أن الله جعل لعذابهم في الدنيا وقتًا لا يتقدم ولا يتأخر، لجاءهم العذاب حين طلبوه، وليأتينهم فجأة، وهم لا يشعرون به ولا يُحِسُّون.