مَنْ
كَانَ
یَرْجُوْا
لِقَآءَ
اللّٰهِ
فَاِنَّ
اَجَلَ
اللّٰهِ
لَاٰتٍ ؕ
وَهُوَ
السَّمِیْعُ
الْعَلِیْمُ
۟
3
من كان يرجو لقاء الله، ويطمع في ثوابه، فإن أجل الله الذي أجَّله لبعث خلقه للجزاء والعقاب لآتٍ قريبًا، وهو السميع للأقوال، العليم بالأفعال.