وَلَمَّاۤ
اَنْ
جَآءَتْ
رُسُلُنَا
لُوْطًا
سِیْٓءَ
بِهِمْ
وَضَاقَ
بِهِمْ
ذَرْعًا
وَّقَالُوْا
لَا
تَخَفْ
وَلَا
تَحْزَنْ ۫
اِنَّا
مُنَجُّوْكَ
وَاَهْلَكَ
اِلَّا
امْرَاَتَكَ
كَانَتْ
مِنَ
الْغٰبِرِیْنَ
۟
3

( ولما أن جاءت رسلنا لوطا ) ظن أنهم من الإنس ( سيء بهم وضاق بهم ) بمجيئهم ( ذرعا وقالوا لا تخف من ) قومك علينا ( ولا تحزن ) بإهلاكنا إياهم ( إنا منجوك وأهلك إلا امرأتك كانت من الغابرين ) قرأ ابن كثير ، وحمزة ، والكسائي ، وأبو بكر ، ويعقوب : " منجوك " بالتخفيف ، وقرأ الآخرون بالتشديد .