فَاٰمَنَ
لَهٗ
لُوْطٌ ۘ
وَقَالَ
اِنِّیْ
مُهَاجِرٌ
اِلٰی
رَبِّیْ ؕ
اِنَّهٗ
هُوَ
الْعَزِیْزُ
الْحَكِیْمُ
۟
3
فصدَّق لوطٌ إبراهيمَ وتبع ملته. وقال إبراهيم: إني تارك دار قومي إلى الأرض المباركة وهي «الشام» ، إن الله هو العزيز الذي لا يُغَالَب، الحكيم في تدبيره.