وَمَا
كُنْتَ
تَرْجُوْۤا
اَنْ
یُّلْقٰۤی
اِلَیْكَ
الْكِتٰبُ
اِلَّا
رَحْمَةً
مِّنْ
رَّبِّكَ
فَلَا
تَكُوْنَنَّ
ظَهِیْرًا
لِّلْكٰفِرِیْنَ
۟ؗ
3
وما كنت -أيها الرسول- تؤمِّل نزول القرآن عليك، لكن الله سبحانه وتعالى رحمك فأنزله عليك، فاشكر لله تعالى على نِعَمه، ولا تكوننَّ عونًا لأهل الشرك والضلال.