لَوْ
كَانَ
هٰۤؤُلَآءِ
اٰلِهَةً
مَّا
وَرَدُوْهَا ؕ
وَكُلٌّ
فِیْهَا
خٰلِدُوْنَ
۟
3

( لو كان هؤلاء ) يعني الأصنام ( آلهة ) على الحقيقة ( ما وردوها ) أي ما دخل عابدوها النار ( وكل فيها خالدون ) يعني العابد والمعبودين