وَتَقَطَّعُوْۤا
اَمْرَهُمْ
بَیْنَهُمْ ؕ
كُلٌّ
اِلَیْنَا
رٰجِعُوْنَ
۟۠
3

وقوله : ( وتقطعوا أمرهم بينهم ) أي : اختلفت الأمم على رسلها ، فمن بين مصدق لهم ومكذب; ولهذا قال : ( كل إلينا راجعون ) أي : يوم القيامة ، فيجازى كل بحسب عمله ، إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر