وَاَیُّوْبَ
اِذْ
نَادٰی
رَبَّهٗۤ
اَنِّیْ
مَسَّنِیَ
الضُّرُّ
وَاَنْتَ
اَرْحَمُ
الرّٰحِمِیْنَ
۟ۚۖ
واذكر - أيها الرسول - عبدنا أيوب، إذ ابتليناه بضر وسقم عظيم في جسده، وفقد أهله وماله وولده، فصبر واحتسب، ونادى ربه عز وجل أني قد أصابني الضر، وأنت أرحم الراحمين، فاكشفه عني.