وَنُوْحًا
اِذْ
نَادٰی
مِنْ
قَبْلُ
فَاسْتَجَبْنَا
لَهٗ
فَنَجَّیْنٰهُ
وَاَهْلَهٗ
مِنَ
الْكَرْبِ
الْعَظِیْمِ
۟ۚ
3
واذكر - أيها الرسول - نوحا حين نادى ربه مِن قبلك ومِن قبل إبراهيم ولوط، فاستجبنا له دعاءه، فنجيناه وأهله المؤمنين به من الغم الشديد.